الملخص
حصلت على سـلايم كـَهدية من أخي الـمجنون بالحرب.
في البداية، قررت أن أبقيه تحت السرير وأخفيه، إنه وحش، لكن…
“مو”
كنت أخبر “مـو” كل أسراري لأنـهُ “صديقي الجديد” كل يوم.
أخبرتهُ بَحقيقة أنني متجَسدة في هذه القصة، وكل شيء أعرفه.
”في الواقع، هذه رواية رومانسية مـحطمة من التصنيف الـبالغ، كان بطل الرواية الذكر مذهلاً”
”مو؟”
” فيما يتعلق بمستوى المياه…”
عند توقفي عن الكلام لاحظت جسد سلايم الأزرق يتدفق باللون الأحمر عند كلماتي، أعتقد أنه يكبر مع مرور الأيام ……. هل هَو حقًا مجرد “سلايـم”؟
لكن هذه الأيام الهادئة لـم تدم لـفترة طويلة.
لأن والدي قَـتل السلايم الخاص بي.
بعد بضع سنوات، كما فـي القصة الأصلية، تزوجت من الأرشيـدوق رسلان، حاولت المغادرة عندما كان ذلك مناسبًا لدور الـزَوجة السابقة لـ البطل ….
”سمعت أنكِ تحبين فكرة أن تكوني مَسجونـة”
هذا غريب؟ متى فعلت، مَتى قلتُ هذا الكـلام ؟!….
” ليس لدي أي نية لأن أصبح زوجًا رسميًا، بالطبع، أنا أخطط لأداء واجباتي كـزوج ”
لَمس فَـكي وهَمس بـهدوء مَخيف.
“قلتِ إنك أحببت التنبيه على الأشياء*، لذلك دعَينا نفعل هَذا أولاً”
حتى تـَرى من خلال ذوقي السيئ.
لم ألاحظ تَلك اليد التي تسللت إلى فكي، لأنني كنت في حيرة من أمري.
البرودة الناعمة، إنها قادمة من يد ارسلان التي تُمسك بـَذقني أنا معتادة على هذه البرودة الناعمة، بَـشكل غريب انها تبدو مألوفة لي!
•••
حُسابـي على الواتبـاد: IIXLILI
- 2 2022-10-09
- 1 - الـفصل الأول | تلقيت سلايم كـ هَديـة 2022-10-03